من الطبقة العالية الهندوس المنبوذين مليون وخمسة ملايين مسلم مليون والدول المتنوعة وكانت جهود غاندي، سواء فصائل نهاية السابقة النبذ قريبة جدا من بعضها البعض نمت المرارة ببطء.في ذلك الوقت تم تقديم رئيس وزراء ولاية البنغال الغربية واسام في لاهور في باكستان في عام وقدم قرار البنغالية، الذي صدر بالاجماع في لاهور الحالي، بدأ الاجتماع في حدود وأكد من قبل الشعب من الشرق والسبب في أنني اعتمدت والمؤيد للأقلية الحركة الخالق الزمان تشودري، كان زعيم المحافظة. ولكن القرار كان لا اسم ولا حدودها. انضم هذا القرار الكبير عن 1946 القرار المعروض حاليا رئيسة وزراء بنجلادش الشهيد السهروردي، في حين دعم البئر انتخاب شودري الخالق زمان البنغال ممثلين، جنبا إلى جنب مع دلهي وصلت إلى محطة استقبال القائد وقال الذات اقليم السند السند من بومباي نجحت في جعل كيرك. وهكذا، في الجزء الغربي من باكستان دوري مسلم لم يحصل إلا على القلعة حيث أغلبية الأصوات في الجزء الغربي من أول البنجاب للمسلمين فقط وكان في المئة يؤدي تشكيل حكومة ائتلافية لا يزال هناك الكثير، والحدود، في حين كان الكونغرس ذات الأغلبية المسلمة في السلطة وكان إقليم لم يكن لها حتى الآن وهناك كان أيضا ليست في صالح باكستان كلات، الذي كان رئيس الرؤساء، وعلى سردار عبد الصمد أجك زي غاندي دعا على الفور كان التاريخ. ولكن المأساة هي أن الجامعة مسلم كان يقود.
| Writer: M.Ali |
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق
Comment